أشهر الأزمات في تاريخ العلاقات الاسرائيلية الامريكية باختصار
1949
مع اقتراب نهاية حرب 1948، طالب الرئيس هاري ترومان الجيش الإسرائيلي بالانسحاب من الأراضي التي احتلها في سيناء وهدد بـ “عواقب وخيمة”. بعد الأزمة بدأت محادثات الهدنة بين إسرائيل ومصر.
1957
1960- 1964
إسرائيل ترفض مطلب الولايات المتحدة بوضع مفاعل ديمونا تحت المراقبة للتأكد من عدم استخدامه لصنع أسلحة نووية. الرئيس جون كينيدي يهدد رئيس الوزراء ديفيد بن غوريون بـ “خطر جسيم على التزام أمريكا بأمن إسرائيل” إذا لم يمتثل لمطالبه. توصل خليفة بن غوريون ليفي إشكول، إلى اتفاق مع كينيدي بشأن الإشراف الأمريكي المحدود في ديمونا، والذي تم إنهاؤه بعد سنوات قليلة.
1967
طغت حادثة غرق سفينة البحرية الأمريكية “ليبرتي” على الدعم الأمريكي لإسرائيل في حرب 67، والتي كانت تستخدم لجمع المعلومات الاستخبارية. بعد مقتل 34 من أفراد طاقمها، وجرح 171 من أفراد الطاقم، وإلحاق أضرار بالغة بالسفينة، بواسطة الطائرات المقاتلة لسلاح الجو الإسرائيلي وزوارق طوربيد القوات البحرية الإسرائيلية.
1973
مع اندلاع حرب 73، أرجأت الولايات المتحدة بدء الجسرالجوي لشحنات الأسلحة إلى الجيش الإسرائيلي لبضعة أيام، على الرغم من الطلبات الصريحة من إسرائيل. بعد وقف إطلاق النار ضغطت واشنطن على إسرائيل لرفع الحصار عن الجيش المصري الثالث.
1975
1978
في محادثات كامب ديفيد، هدد الرئيس جيمي كارتر باتهام إسرائيل بالفشل في التفاوض على السلام مع مصر إذا لم تتخل عن القضايا المتعلقة بالانسحاب من سيناء ومستقبل الأراضي المحتلة. وافق رئيس الحكومة الإسرائيلي مناحيم بيغن على تغييرات طفيفة في صياغة الاتفاقية.
1981
واشنطن تهاجم إسرائيل في أعقاب قصف المفاعل النووي في العراق، وتعلق شحنات الأسلحة لعدة أشهر.
1982
في محادثة هاتفية مع بيغن، الرئيس رونالد ريغان يعلم انزعاجه من قصف الجيش الإسرائيلي في بيروت خلال حرب لبنان الأولى، ويدعو إلى وقف إطلاق النار.
للمزد إقرأ أيضًا:
- البذور المعيبة التي زرعها موشيه دايان وحصدتها إسرائيل في حرب اكتوبر 1973
- بردية الخروج.. هل تروي بردية إيبوير قصة خروج بني اسرائيل من مصر؟
- موشيه ديان اعترف بسرقة الآثار المصرية في سيناء.. صور
1985
تراجع العلاقات الاسرائيلية الامريكية بعد اعتقال الجاسوس اليهودي الأمريكي جوناثان بولارد، والذي كان مسؤولاً في المخابرات البحرية الأمريكية. تستجيب إسرائيل لمطالب واشنطن بوقف التجسس على أراضيها وللتغييرات في نظامها الاستخباراتي.
1990-1992
تراجع العلاقات الاسرائيلية الامريكية بعد اتهام واشنطن إسرائيل بالتباطؤ في المسارالسياسي. قرأ وزير الخارجية جيمس بيكر بصوت عالٍ رقم هاتف البيت الأبيض وطلب من الأطراف الاتصال به “عندما تكونوا جادون”. منذ ذلك الحين، أعطت الولايات المتحدة ضمانات مالية لإسرائيل، بسبب بناء مستوطنات جديدة، ولم تُمنح الضمانات إلا بعد تشكيل حكومة اسحق رابين، التي جمدت البناء في المناطق المحتلة.
1996
تراجع العلاقات الاسرائيلية الامريكية بعد أعمال الشغب في نفق حائط البراق، حيث أجبر الرئيس بيل كلينتون رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على القدوم إلى واشنطن ومصافحة رئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات.
1997-1998
انفصال شبه كامل بين البيت الأبيض ومكتب نتنياهو، في أعقاب قرار الحكومة الاسرائيلية ببناء حي هار حوما في القدس الشرقية ورفض إسرائيل مواصلة الانسحاب في المناطق المحتلة. وأخيراً، وقع نتنياهو اتفاقية واي ريفر، التي وافق فيها على “النبض” في الضفة الغربية.
2000
الولايات المتحدة تهدد بفرض عقوبات على إسرائيل إذا باعت طائرات الإنذار من طراز فالكون للصين وإسرائيل تلغي الصفقة.
2001
على خلفية الانتفاضة الثانية وهجمات 11 سبتمبر، ألقى رئيس الحكومة الاسرائيلي أرييل شارون خطابًا قويًا، حذر فيه الولايات المتحدة من مصالحة العرب على حساب إسرائيل، مثلما ما حدث من التضحية بتشيكوسلوفاكيا عام 1938.
2004-2005
واشنطن تعلق التعاون الأمني مع إسرائيل على أساس تقارير عن صفقة لبيع قطع غيار للصين. تجددت العلاقات الأمنية بعد إقالة المدير العام لوزارة الدفاع عاموس يارون.
تعليق واحد
تعقيبات: إسرائيل تعلن عن تأسيس "رابطة المجتمعات اليهودية الخليجية" | مصرايم