تلخيص كتاب عائلة روتشيلد
يتناول كتاب عائلة روتشيلد قصة آل روتشيلد، الذين طالما كانت حكمتهم تقول: “السيطرة على الملك أفضل من الجلوس على العرش”، ويكشف عن بدايات عائلة روتشيلد ومشوارها حتى توحشت وابتلعت الجميع.
يقدم الكتاب في ثمانية فصول كل ما يتعلق بمخططات ومؤامرات وجرائم وحيل وألاعيب آل روتشيلد مدعومة بوثائق وشهادات لبعض من عاصروها في الماضي والحاضر، ومنها ما كان ولا يزال ضد العرب والمسلمين، ومنها وما يزال ضد بقية العالم.
الحلقة الرابعة من مسلسل ساعة الاغلاق| שעת נעילה 4
ظهرت عائلة روتشيلد في العصر الحديث بعد تأسيسها على يد اسحاق إكانان، ويعني الاسم “روتشيلد” الدرع الأحمر في إشارة إلى الدرع الأحمر الذي تميز به قصر مؤسس العائلة في القرن السادس عشر في فرانكفورت في الألمانيا.
تاريخ اليهودية في الجزيرة العربية
محتويات كتاب آل روتشيلد
الفصل الأول: مائير روتشيلد، مؤسس إمبراطورية الشر، ومهندس بروتوكولات حكماء صهيون!!
الفصل الثاني: الإخوة روتشيلد، عصابة الخمسة!!
الفصل الثالث: آل روتشيلد، استخدام نابليون ثم تدميره!!
الفصل الرابع: آل روتشيلد، وعد بلفور المشؤوم!!
الفصل الخامس: آل روتشيلد، قصة اختطاف أمريكا!!
الفصل السادس: البارون إدموند دي روتشيلد، شيطان الاستيطان اليهودي!!
الفصل السابع: آل روتشيلد، تجار الحروب والثورات وجني الثروات!!
الفصل الثامن: آل روتشيلد، ما أشبه اليوم بالبارحة!!
ملف الوثائق
- وثائق آل روتشيلد
- وثائق عثمانية
- وثائق يهودية
مقدمة الكتاب
هذه العبارة جاءت على لسان الداهية ناثان مؤسس الفرع الإنجليزي لعائلة روتشيلد، وأحد الأبناء الخمسة لمائير موسى باور المرابي اليهودي العالمي، ومهندس بروتوكولات حكماء صهيون، وأكبر وأخطر متآمر عرفه العالم، ومعه ذريته التي تدربت على يديه، قبل أن تتفوق عليه. وربما لو عاش مائير الذي اتخذ من الدرع الأحمر الذي وضعه الأب والمعلم اليهودي الداهية أيضاً أمشيل موسى باور على باب مؤسسته وقصره في مدينة فرانكفورت الألمانية، ويعني بالألمانية “روتشيلد” لقباً للعائلة.
سر العداء بين هرتزل وال روتشيلد: “خطاب هرتزل إلى ال روتشيلد”
ربما لو عاش مائير دي روتشيلد لما صدق أن أبناءه قد نفذوا مخططاته ومؤامراته بدرجة تفوق كل ما كان يحلم به. وربما لو عاش أيضاً لما صدق أن أحفاده قد ورثوا الفكر اليهودي التآمري عن أبنائه، وأن منهم مثلاً ليونيل بن ناثان مؤسسة الفرع الإنجليزي، الذي أصبح لورد روتشيلد، واستطاع بالمال والخيانة والخديعة أن يشتري وعد بلفور المشؤوم، ليؤسس لقيام الكيان الصهيوني على أرض فلسطين.
وربما لو عاش مائير مهندس البروتوكولات لما صدق أيضاً أن إدموند دي روتشيلد حفيده من ابنه جيمس مؤسس الفرع الفرنسي قد استطاع بأموال الأسرة الملعونة أن يبني المستوطنات الأولى على أرض فلسطين المغتصبة، ويصبح تاريخياً بالنسبة لليهود “أبا الاستيطان اليهودي“.
خطاب بيغين أمام الرئيس السادات في الكنيست
وربما لو عاش مائير الملقب بالمتآمر اليهودي الكبير لما صدق أن صور أبنائه قد اصبحت تعلو مدخل البرلمان “الكنيست” في الكيان المغتصب الذي كان من أوائل من خططوا لقيامه وزرعه على خريطة العالم من العدم “إسرائيل”. ولم يكن ليصدق أن صورته هو سوف تتصدر العملة الورقية لهذا الكيان “الشيكل الإسرائيلي” اعترافاً من يهود العالم بدوره هو وعائلته من بعده في سرقة وطن واغتصاب دولة!!
لتحميل كتاب عائلة روتشيلد بصيغة pdf